الثورة التقنية القادمة لن تعتمد على الهواتف الذكية

ما يقرب من عقد والجميع يعتمد على الهاتف الذكي وتطورت تقنياته ونماذجه ومواد تصنيعه، إلى أن وصلت مقاسات الشاشات إلى تنوّع كبير بين الشركات منها ما يفضل الشاشة الكبيرة ومنها ما يريد العودة إلى الشاشات الصغيرة مرة أخرى.

 

يعتقد خبراء الصناعة التقنية أن مجال الإبتكار في الهواتف الذكية قد فتح الفرصة لكثير من البرمجيات والتقنيات الأخرى وسيكون هناك ثورة في أدوات أخرى غير الهواتف من سيارات وثلاجات ومجوهرات وساعات بدلاً من الإعتماد على الهواتف الذكية وحسب.

 

الأمر أصبح تدريجياً في  تصنيع كل من حجم الشاشة والبطارية والمكونات الداخلية للهواتف الذكية سواء صعوداً أو هبوطاً، وكانت هناك مخاطر مالية مرتفعة العقود الماضية لشركات كثيرة مثل أبل، جوجل، مايكروسوفت وغيرها من الشركات التي تقف وراء سوق الهواتف الذكية الآن، وساعدت هذه الشركات على تقديم التقنيات المختلفة للمستخدمين من حيث التفاعل اللمسي والمرئي والصوتي.

مواضيع مشابهة

 

هناك ارتفاع ملحوظ في سوق المنتجات التقنية القابلة للارتداء، بما في ذلك القلادات "مجوهرات" الذكية  المزوّدة بميكروفونات وسماعات صغيرة، وسوارات اليد الذكية والأحذية والملابس وغيرها من المنتجات التي ستجعلنا نستغني ببطيء عن الهواتف الذكية نفسها.

 

 

شارك المحتوى |
close icon